Skip to main content

الاستضافة

كانت الأولوية للنساء، والأطفال، وكبار السن، والأشخاص في أوضاع هشّة. وسرعان ما اتسعت حركة التضامن لدرجة أن مئات الرجال، شبابًا وكبارًا، وُضعوا أيضًا في بيوت العائلات.

ومع مرور الأشهر، تطورت أشكال الاستضافة. بعض العائلات أصبحت بمثابة أولياء أو مرشدين لضيوفهم، ترافقهم في خطواتهم الإدارية. أخرى نظمت نفسها كعائلات بديلة أو للاستضافة الطويلة الأمد. ونشأت ديناميات محلية حول الاستضافة، وجمع التبرعات، والنقل، والمرافقة.

اليوم، العديد من العائلات والنساء مع أطفالهن للأسف بلا حل للإيواء. يتم استقبالهن لبضعة أيام في بيوت المواطنين.